إضطراب في الهوية الجنسية

هذا اشكال وارد بكافة البلدان اذ يمر الكائن البشري اثر انتهائه فترة المراهقةاي قرابة سن الثامنة عشر بمرحلة 3بناء الهزية المجنسة3اي بناءنمط و اسلوب علاقاته بغيره على اساس زمرة الجنس الذي يرتضي ويهوى الانتماء اليه في علاقاته المجتمعية و قد يحدث احيانا ان جنس الانتماء هذا يختلف عن الجنس الجسدي او العضوي كما ضبطته الاعضاء المنسلية منذ مولد الطفل اي اننا امام شخص دكر لكنه يريد الانتماء الى صف النساء او امراة تصبو الى الانتماء الى صف الرجال مما يطرح اشكاليات عويصة و متعددة الاوجه مما يؤدي الى شخص متدبدب بين هويتين ويتواجد من الاطباء من ينادى بحل طبي اي تغيير الجسد بالادوية اي حقن الهرمونات الانثوية للرجل ثم تغيير مظهر اعضائه التناسلية الى مظهر انثوي و كانت اول عملية اجريت من هذا الصنف سنة 1955 ببلاد الدانمارك بعد مسلسل قضائي يبقى ان النتائج لن تكون مرضية لدى الجميع خصوصا عند اعتبار ردود الفعل العلائقية للفرد من محيطه عائليا علائقيا و مهنيا فمن الافراد من يندم بعد اجراءه العملية و يحاول الرجوع الى الوراء وقد خصصت دراسات لهذا المحور اذكر منها ملف تلفزي اجرته الشبكة الفرنسية سنه 1985 حول من تعرضوا لذات التجربة بما فيهم من ندم و حاول العودة الى الوراءلكن هيهات وهذا بدون اعتبار نظرة المشرع الذي قد يعارض ببعض البلدان5كالرئيس الاميركي الحالي تروممب مثلا و غيره انها قضية شائكة و مثيرة للجدل على اوجه عديدة و لا يمكن الحسم فيها بسهولة و لاتزال قابلة للنقاش على اكثر من وجه وللحديث بقية

How satisfied are you with this answer?